قد يتشابه شخص مع آخر، لكن احتمال التطابق مستحيل، الإنسان خُلق وحده كالبصمة، تتشابه ولا تتطابق. هل نستطيع تقبل الاختلاف؟ وهل يمكن لأحدنا أن يكنَّ احترامًا للرأي والمعتقد المغاير؟ ولمَ لا نسخر اختلافتنا لإثراء خبراتنا ومعارفنا وتجديد أفكارنا؟! تطرح الشلة موضوع الاختلاف للنقاش. play_arrow الاختلاف | الشلة pod03 Rss Apple Podcaster →