بدأنا العمل قبل سنة ونصف على قصة احتيال تبدأ من الإنترنت، لكنها تتسرب بغرابة إلى العالم الواقعي. المحتالون في هذه القصة ليسوا مريبين، بل تراهم يجلسون في المقاهي والمطاعم، ولا يربكك وجودهم، ولا يرفع ضحايا احتيالهم أصواتهم قائلين: «فلوسي راحت وهذول نصبوا عليّ».
صحيح أن المبالغ المسروقة ليست مليونية، لكن الصدمة كانت في نوع الاحتيال نفسه؛ إذ كل أنواع الاحتيال التي سمعنا عنها تجارية أو خدمية، وعلى الرغم من سلبياتها، فنحن الآن أمام نوع جديد ووحش آخر.
-
• اسمع الموسم الثاني من احتيال، حصريًا على تطبيق راديو ثمانية.
Podden och tillhörande omslagsbild på den här sidan tillhör ثمَانِيَة /thmanyah. Innehållet i podden är skapat av ثمَانِيَة /thmanyah och inte av, eller tillsammans med, Poddtoppen.