القصة التاسعة عشرة: غريب من السعودية لا يستطيع أن يعيش إلا في دبي

بودكاست كرسي نلتقي فيه مع الغرباء لأول مرة، ونتعرف عليهم دون معرفة أسمائهم من خلال الحديث معهم لمدة ٢٠ دقيقة ثم نفترق وغالباً إلى الأبد

مقدمة بودكاست كرسي: أهلاً وسهلاً. تخيل لو كان هناك كرسي خشبي في مكان بعيد جداً، وطُلب منك أن تختار شخصاً ما، أي شخص، لتجلس معه لمدة عشرين دقيقة وتحدثه فيما تريد. يا ترى، من سيكون؟ بالنسبة لي سأختار إنساناً لا أعرفه. أي إنسان يختار أن يجلس بجانبي الآن، لأسأله سؤالاً بسيطاً، ما هي قصتك؟ ثم يأخذنا الحديث حيثما يريد. هذا البودكاست يصلكم كما هو، من دون أي حذفٍ أن تعديل. فلنركن حياتنا جانباً لدقائق، ونستمع للآخر قليلاً

ضيفنا في هذه الحلقة شاب من السعودية يعيش في الإمارات وعاشق لدبي التي قضى فيها شبابه وبدأ من خلالها أعماله. تحدث معنا عن طفولته ومشهد قديم حيث والدته تجهزه للذهاب إلى دروس تحفيظ القرآن. يقول بأن تلك الدروس كان لها تأثير كبير على حياته، وصنعت جزءاً كبيراً من شخصيته وتطلعاته. يعتبر هذا الغريب أن الدين يكمن في الأخلاق. هدفه الأسمى في الحياة هو أن يعكس أخلاقه في ما يقوم فيه. يعيش هذا الغريب ليعمل، فتحدثنا كثيراً حول الفشل، والتي يسميها هذا الغريب بالتجارب غير الناجحة. تحدثنا كذلك عن الأشخاص الذين يتعلم منهم، والممتن لهم

تحدثنا معاً لمدة ٢٥ دقيقة واكشفنا أن لكل إنسان نظرة مختلفة للأشياء حتى وإن بدت متشابهه. الأشياء تتشابه ونحن نختلف، والعكس كذلك صحيح

تقديم: عبدالله النعيمي

Pixel House :إنتاج

ملاحظة: تم تسجيل البودكاست بأوقات متباعدة، وجدول بث الحلقات لا يتبع نفس الجدول الزمني للتسجيل

اتركوا لنا تعليقاتكم حول ما سمعتموه، علها فرصتكم لأن تلتقوا من خلالها بالغرباء مثلنا

[email protected] :لاقتراحاتكم حول من تودّون أن نلتقي بهم

Podden och tillhörande omslagsbild på den här sidan tillhör Kursi Podcast. Innehållet i podden är skapat av Kursi Podcast och inte av, eller tillsammans med, Poddtoppen.