في هذه الحلقة من بودكاست بكرة نستضيف مودّة الحميد، مُيسِّرة في تعليم التفكير الفلسفي في مؤسسة بصيرة. تحدّثنا مودّة عن اللعب وماهيته وفلسفته وأهميّته في حياة الكبار قبل الصغار.

يقول الكاتب والطبيب الأميركي أوليفر هولمز: «لا يتوقف الناس عن اللعب لأنهم كبروا، بل يكبرون لأنهم توقفوا عن اللعب.» وفي هذه المقولة دعوة لنتذكّر آخر لعبة جماعية قضينا وقتنا بها مع الأصدقاء أو العائلة. فبعيدًا عن الألعاب الإلكترونية، للَّعب الجماعي نكهة خاصة تقرّب الناس من بعضهم البعض وتنسج بينهم الذكريات. وفي وقت مليء بالأحداث والزوبعات الإلكترونية، بتنا بحاجة ماسة لما يبقي ذاكرتنا حية غير لحظية. 

تدعونا ضيفتنا إلى إضافة سؤال «ما لعبة اليوم؟» إلى قائمة الأسئلة التي نطرحها عند لقائنا بأحبابنا. كما تشجّعنا على استخدام اللعب وسيلةً لكسر الحواجز بين الناس في المجتمع الواحد. لذلك، حاول في المرّة القادمة لدى تنزّهك في مكان عام أن تعرض على غيرك المشاركة في ألعابهم.

 

الحلقة 11 من بودكاست بُكرة مع مودّة الحميد. بوسعك الاستماع للحلقة من خلال منصات البودكاست على الهاتف المحمول. نرشّح الاستماع للبودكاست عبر تطبيق Apple Podcasts على الآيفون، وتطبيق Google Podcasts على الأندرويد.

كيف نصنع مستقبلًا أفضل؟ يمكنك اقتراح ضيفٍ أو موضوع على بريد البرنامج: bokrah@thmanyah.com. ويهمنا معرفة رأيك عن الحلقات، وتقييمك للبودكاست على Apple Podcast.

 

روابط :

حساب الضيفة في إنستغرام.

اللعب وفوائده السحرية. للصغار والكبار أيضاً!

لم اللعب جيّد للكبار؟

ندعوكم لقراءة النشرة البريدية لبرنامج بكرة، من خلال الاشتراك في قائمتنا البريدية لتصلك على الإيميل كل أربعاء. بإمكانك التّسجيل في قائمتنا من هنا.

See omnystudio.com/listener for privacy information.

Podden och tillhörande omslagsbild på den här sidan tillhör ثمَانِيَة /thmanyah. Innehållet i podden är skapat av ثمَانِيَة /thmanyah och inte av, eller tillsammans med, Poddtoppen.